الله يحبك "شخصيا"
يا لها من حقيقة رائعة أن تعرف أن "الله يحبك" قد تقول: أنا اعرف أن الله يحب العالم ،لكن هل تعلم أن الله يحبك أنت شخصيا ً ؟ لقد أحبك في الماضي واعتنى بك وهو يحبك الآن ويرعاك بل ويشعر بك في كل ما تمر به من ظروف صعبة وآلام شديدة ،نفسية كانت أم عاطفية أم جسدية.
إنه يعتني بك ويريد أن يحمل همومك ويمنحك حياة أفضل ورغم عدم إدراكك وتذمرك عليه أحياناً. إلا أنه مشتاق لأن يخبرك بمحبته لك شخصيا ً.
قد تكون غير راضيا ً عن نفسك، وقد تشعر أنك غير محبوب من الآخرين ،ووسط بحثك المتواصل عن صديق محب وسط ضغوطات ومصاعب وآلام هذه الحياة . يريد أن يقول لك أنا احبك.
" أَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. " يوحنا 3: 16
قد تكون غير راضيا ً عن نفسك، وقد تشعر أنك غير محبوب من الآخرين ،ووسط بحثك المتواصل عن صديق محب وسط ضغوطات ومصاعب وآلام هذه الحياة . يريد أن يقول لك أنا احبك.
" أَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. " يوحنا 3: 16
إن الله يحبك محبة شخصية.
إن الله يحب العالم ،كل العالم " بمن فيهم أنت " وإن كنت تتساءل : كيف أعرف أنه يحبني ؟ ستجد الاجابة في كتاب الله الوحيد ، الكتاب المقدس.
إن الله يحبك وقد اعد لك حياة أفضل. فهل تتوب وترجع إليه ؟
إن التوبة الصادقة تعني رفضك الفكري والقلبي لطرقك الرديئة واختيارك لأن تعود إليه واثقا ً في موت المسيح بدلا ً عنك وغفرانه لكل خطاياك .إنها تعني رغبتك الصادقة في اتباع المسيح كمخلص وملك على حياتك .رافضا ً طرق العالم وأفكاره وشهواته ...حسب أفسس 2: 8-9
إن الله يحبك وينتظرك الآن
هوذا المسيح لا يزال فاتحا ً ذراعيه قائلاً:
"تَعَالَوْا إِلَيَّ يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ وَالثَّقِيلِي الأَحْمَالِ، وَأَنَا أُرِيحُكُمْ. " إن الله الصادق والأمين يحفظ وعوده, فهل تؤمن به وتقبل محبته؟
وها هو المسيح يقول لك: الحق الحق أقول لكم من يؤمن بي فله حياة أبدية . متى 11 : 28 و يوحنا 6 : 4
وها هو المسيح يقول لك: الحق الحق أقول لكم من يؤمن بي فله حياة أبدية . متى 11 : 28 و يوحنا 6 : 4
يمكنك أن تصلي الان:
ربي يسوع .. إني أحتاج إليك .. أنا أعلم أنني كنت أقود حياتي بنفسي وكنت أخطئ إليك .. أشكرك لموتك على الصليب من أجل خطاياى .. ها أنا الآن أفتح باب قلبي لك وأقبلك رباً وسيداً ومخلصاً شخصياً لي .. إمتلك حياتي .. إجعل مني إنساناً يعمل مشيئتك .. آمين
إذا كانت هذه الصلاة تعبر عن رغبة قلبك. صلي الان واطلب من المسيح أن يصبح المخلص، والرب لحياتك ومستقبلك.
إذا اردت أن تعرف أكثر عن الحياة مع المسيح راسلنا على إيميل الاجتماع .
تلخيص بتصرف اعده لك: مايكل نبيل.
المصادر:
مقاله بموقع همسات حياه
الحقائق الروحية الارب